تأمــلات
- في سورة الغاشية قال تعالى: ( أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ * وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ * وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ * وَإِلَى الأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ) الغاشية17-20
يؤخذ من قوله تعالى: ( أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ) الصبر والقوة , وشدة التحمل.
ومن قوله تعالى: ( وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ ) علو الهمة والرفعة , وعزة النفس عن سفاسف الأمور.
ومن قوله تعالى: ( وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ ) الثبات واليقين.
ومن قوله تعالى: ( وَإِلَى الأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ) السعة والبسط, واليسر واللين.
- تأمل إلى رحمة الله سبحانه في قوله تعالى: ( أَلَمْ تَرَى أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي الأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الأَرْضِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ ) الحج-65
- شجرة من أشجار الجنة – قيل أنها طوبى – يصل حجمها إلى ما يقارب حجم الكرة الأرضية , بل يزيد عليها , جاء في الحديث الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( إن في الجنة لشجرة , يسير الراكب الجواد المضَمَّر السريع مائة عام ما يقطعها ).
فالكرة الأرضية تقطع بأقل من مائة عام للجواد المضمر السريع , كما في
رحلات السابقين, والمكتشفين وغيرهم , بينما هذه الشجرة لا يقطعها الجواد المضمر السريع لو سار فيها مائة عام , نسأل الله الجنة ونعوذ به من النار قال تعالى: ( وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ) البقرة-133
هذا عرض الجنة , فكيف الطول ؟.
- إذا أردت عمل عملاً ما , فإن الكون مسخر لك , وستجد ما إن تبدأ بانجاز عمل ما , أن الأمور تتيسر وتتقدم بفضل الله تعالى , يقول أحدهم:" أكرر إيماني بأن الله عز وجلّ يسخر كل ما في الكون , لإفادة من يريد أو يعزم الإقدام على عمل ما , جربوا ذلك لترون صدق كلامي ".
- في سورة الغاشية قال تعالى: ( أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ * وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ * وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ * وَإِلَى الأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ) الغاشية17-20
يؤخذ من قوله تعالى: ( أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ) الصبر والقوة , وشدة التحمل.
ومن قوله تعالى: ( وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ ) علو الهمة والرفعة , وعزة النفس عن سفاسف الأمور.
ومن قوله تعالى: ( وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ ) الثبات واليقين.
ومن قوله تعالى: ( وَإِلَى الأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ) السعة والبسط, واليسر واللين.
- تأمل إلى رحمة الله سبحانه في قوله تعالى: ( أَلَمْ تَرَى أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي الأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الأَرْضِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ ) الحج-65
- شجرة من أشجار الجنة – قيل أنها طوبى – يصل حجمها إلى ما يقارب حجم الكرة الأرضية , بل يزيد عليها , جاء في الحديث الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( إن في الجنة لشجرة , يسير الراكب الجواد المضَمَّر السريع مائة عام ما يقطعها ).
فالكرة الأرضية تقطع بأقل من مائة عام للجواد المضمر السريع , كما في
رحلات السابقين, والمكتشفين وغيرهم , بينما هذه الشجرة لا يقطعها الجواد المضمر السريع لو سار فيها مائة عام , نسأل الله الجنة ونعوذ به من النار قال تعالى: ( وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ) البقرة-133
هذا عرض الجنة , فكيف الطول ؟.
- إذا أردت عمل عملاً ما , فإن الكون مسخر لك , وستجد ما إن تبدأ بانجاز عمل ما , أن الأمور تتيسر وتتقدم بفضل الله تعالى , يقول أحدهم:" أكرر إيماني بأن الله عز وجلّ يسخر كل ما في الكون , لإفادة من يريد أو يعزم الإقدام على عمل ما , جربوا ذلك لترون صدق كلامي ".
0 التعليقات:
إرسال تعليق